IBM

Freemasonry and Moroccans Maroccan History X

الماسونية و المغاربة | ماروكان هيستوري اكس

#Freemasonry #Moroccans #Maroccan #History

“naoufal chaara”

Try the Coursera website for free: #courserapartener #coursera Freemasonry exploited the weakness of the central state in…

source

 

To see the full content, share this page by clicking one of the buttons below

Related Articles

48 Comments

  1. ضروري تديرلينا حلقة حول الإسلام السياسي فالمغرب من الناحية التاريخية بطبيعة الحال على اعتبار أنك تناقش مواضيعك بسردية تاريخية.

  2. سي نوفل ممكن تابع جوج حلقات لبرنامج سري للغاية ديال الماسونية لصحافي يسري فودة في قناة الجزيرة ممكن تزيد تكتشف الغموض

  3. محتوى غني بالسرد التاريخي لمراحل تطور الماسونية وكذا علاقتها بالعالم العربي عموما وبلادنا خصوصا
    لكنا كنا ننتظر الإشارة إلى أنشطة هذه المنظمة وأهدافها وأدوارها الحالية
    ولعل ذلك يكون في حلقة قادمة إن شاء الله

  4. شكرا لك أخي نوفل مسحتي واحد ضبابية كانت على العينين ديالي بخصوص الماسونية بعيدا عن خرافات و خزعبلات سوشيل ميديا لي غير تتكلم من فراغ

  5. تقول بأن الأمير عبد القادر رحمه الله كان ماسوني وهناك من نعته بالعميل لفرنسا رغم كل ما قدمه هذا الرجل لأمته الإسلامية و لوطنه الجزائر طعنتم في عقيدته و جهاده و بإذن الله حجيجكم يوم القيامة . و هذا ما كتب عنه

    الأمير عبد القادر.. تسوناميا لا ماسونيا

    / ، ، تعرض تاريخنا لهجوم منظم ومحاولات للطمس والتشويه من طرف بعض الإخوة في مصر الشقيقة، وكأن ما تتعرض له الأمة العربية والإسلامية من مؤامرات ومحن لا يكفي هؤلاء ولا يعنيهم، بقدر ما يشغلهم الاعتداء على ذاكرة ومقدسات الشعب الجزائري، هذا الشعب الذي لا يزال يعتبر أن تاريخه وهو مكسب مشترك بين أبناء أمة كانت خير أمة أخرجت للناس.

    هذه المرة تكون الإساءة موجهة ضد واحد من رموز الأمة العربية والإسلامية، ومؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، إنه الأمير عبد القادر الجزائري، حيث يتهمه أحد الكتاب المصريين بعمالته للماسونية وخيانته لشعبه ووطنه. هذا الاتهام الخطير جاء فيك كتاب عنوانه “حكومة الدجال الماسونية الخفية” لصاحبه منصور عبد الحكيم. ونحن نقرأ العنوان والفهرس لم نشك في أن هذا المعتوه يخبئ لنا سما بين فصول كتابه، إلى أن وصلنا إلى الفصل الحادي عشر من الصفحة 211، والذي عنونه صاحبه “الماسونية وشيوخ التصوّف في الشام قديما” (علاقة الأمير عبد القادر بالماسونية وإنشاؤه أول محفل ماسوني بالشام)، وهو كما نرى عنوانا طويلا لفصل لا يتجاوز عدد صفحاته الثلاث صفحات، يتهم فيه المؤلف صراحة الأمير عبد القادر، بالماسونية وإنشائه أول محفل ماسوني دون أن يقدم أي دليل واضح على ذلك، ولا حتى ذكر تاريخ معين أو أسماء أعضائه ولا مكان انعقاده بل كل ما يعرف هذا الكاتب هو اسم الأمير عبد القادر ليتهمه؟ ويواصل هذا المدّعي تماديه عندما يقلل من أهمية العمل الإنساني الكبير الذي قام به الأمير عبد القادر، عندما تدخل لإنقاذ آلاف المسيحيين من الإبادة الجماعية، حيث يرى صاحب الكتاب أن هذا الموقف مخترع وأن أوربا مجّدته للاحتفاء بالأمير عبد القادر كأحد مشاهير الماسونية ــ حسب رأيه ــ. ويضيف في آخر فقرة من الفصل ما يلي: “ويرى البعض أن انتساب عبد القادر كان حقيقة لا يستطيع إنكارها إلا من أصابه العمى، وأنه بطل صنعه الماسوني على أنه محراب لفرنسا مجاهد لصالح بلده الجزائر، ولعل انضمامه للماسونية دون أن يدري أهدافها الصهيونية مثل أقرانه في ذلك، الأفغاني والشيخ محمد عبده وسعد زغلول وغيرهم كثير”، فتصور أخي القارئ عندما يتحوّل واحد من هؤلاء الأعلام إلى عملاء للماسونية، وفيهم القائد الوطني والمجاهد الصوفي والمصلح الإجتماعي، فمن بقي إذن من المخلصين الشرفاء لم يتهمه هذا الأخرق بالعمالة للغرب وخيانة الوطن والدين؟

    للتذكير فقط، أخي القارئ، أننا لم نود كتابة كل ما ورد في هذا الفصل من إساءة وبهتان في حق الأمير عبد القادر، كما ننبه أن هذا الكاتب قدم خدمة مجانية وهي أنه لم يأت بجديد من عنده حول موضوع الإساءة للأمير، لأن كل ما قاله كان مقتبسا ومنقولا من كتابات أخرى للمؤلفين آخرين لا يختلفون في حقدهم الأعمى عن صاحبهم المصري، فالقاسم المشترك بينهم هو عمى البصيرة قبل عمى البصر، وننقلكم أخي القارئ إلى الصفحة 283 من نفس الكتاب “وعلى خارطة العالم الإسلامي تنتشر الماسونية بدرجات متفاوتة في الهيئات والمنظمات والأحزاب الحاكمة أو المعارضة، ففي الجزائر توجد أكثرية منهم في “منظمة القبائل” (ولعله يقصد منطقة القبائل) ويشكلون 90 بالمئة من العرب والمسلمين المنخرطين في الفرنسية. انتهى

    وبعد القراءة المتأنية، رأينا أن ننوّر الرأي العام والمهتمين بخطورة الموضوع، ومن أجل تحصين شبابنا من هذه السموم والأفكار الخبيثة الواردة إلينا من هنا وهناك، كما نود تنبيه الجهات الرسمية لضرورة مراقبة الكتب المعروضة علينا ابتداء من الوزارة المعنية، إلى دور النشر ودوائر المراقبة المختلفة وباقي باعة الكتب بالجزائر، كما نأمل في توحيد الجهود وتجنيد النخبة الفاعلة والناشطة لرد على مثل هذه الكتابات الغريبة والخطيرة، وهذا بكل هدوء ورزانة تمكن القارئ المواطن في الأخير من الاستفادة القصوى من خلال هذه الردود. للعلم أن الطبعة الأولى من الكتاب المذكور صدرت بداية ألفين وثمانية، وهذا ما يجعلنا نقف بروية أمام حالتين:

    ــ الأولى: أن الأحداث الخاصة بمبررات كرة القدم، وما عرفته من أحداث (نوفمبر ألفين وتسعة) وباقي الأحداث التي تلتها بعد سقوط رموز النظام المصري السابق (ألفين وإحدى عشر) ليست لها علاقة في تغذية الكره الموجه ضد الشعب الجزائري والأمير عبد القادر على يد هذا الكاتب المعتوه.

    ــ ثانيا: إذا كان ما كتب يعود بسنوات مضت، فكيف كان موقف الكاتب من ما عرفته المنطقة العربية من تحولات، هل هو هيجان ثوري أم هناك أمور أخرى حرّكت كل هذه الأحداث وجندته الماسونية؟

    وفي جميع الحالات، هناك الكثير من الكلام للرد على مثل هذه السفسطة، وأن هذا الكاتب المصري قدم من حيث يدري أو لا يدري، خدمة جليلة للماسونية والدجال عندما طعن في شرف وسيرة واحد من رجالات الإنسانية الكبار، وواحد من الجبال الرواسي الذين أنجبتهم الجزائر.

    وآخر ما نقزله لمثل هؤلاء ومن نحى نحوهم: أن الأمير عبد القادر الجزائري بأخلاقه وجهاده وعلمه وإنسانيته وعظمته بين أبناء جيله وعصره، كان وسيبقى تسوناميا، ولم يكن ماسونيا، وهذا ما نريد للعالم معرفته قريبا وبعيدا عدوا أو صديقا.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

  6. أنا بالنسبة ليا أستاد هاد المعلومات لي عطيتي ركزتي فيها على الجانب السطحي للماسونية والانتشار ديالها بعيد على الأهداف الحقيقية لهاد الحركة الشيطانية وكيف يتم استدراج الشخصيات السياسية ورجال الأعمال للترقية في سلم الماسونية وهادشي كامل لي ذكرتي هو بمتابة مسحوق التجميل لي كتستعملو الماسونية في تغطية بشاعة طقوسها وأفكارها ، الهدف الأساسي ديالها هو محو الاديان وعبادة شيطان واتخاده إلها من غير الله عزوجل .

  7. غي كتركع مع راسك فالماسونية… لا المانيا كنت كترفض اليهود و لا ميريكان كانت كترفض السود و لا فرنسا كنت كترفض المسلمين… المجتمع السري الماسوني يقبل الجميع و يعمل امتحانات خطيرة، للتأكد من العضو الذي يستحق السرية و العضو الذي يبقى على ما هو عليه، يحلم بأنه مهم و هو عبارة عن صفر مكعب لديهم…
    و لا يختلف احد من دول العالم قاطبة، انهم نسبوا الماسونية لليهود، رغم ضمها لجميع الديانات و الملحدين.
    و لعل في الحرب العالمية التانية، عبرة لحقيقة الامر… حيث هتلر منعها لأنها منظمة يهودية و تبعه عدد من الدول الاوروبية المجاورة حتى صديقه المخلص سطالين، الذي انقلب عليه فيما بعد.😊

  8. أصلا مولاي حفيظ نهار مات واحد وتيق شهادة موت فيها معلومات ديالوا و ديانة يهودي 🙆🏼‍♂️ تخربقت يعني سلالة يهودية

  9. حسب بعض المؤرخين الماسونية انبثقت من فرسان الهيكل وكاين آثار على ذلك وهاد الفرسان كانوا كايحميو المسيحيين اللي كايمشيو يحجو للقدس ومن بعد ولات عندهم علاقة وطيدة بالملكيات فأوروبا اللي كانت كاتستمد القوة ديالها من الكنيسة

  10. عرفت هاد الاستاذ من خلال واحد الصفحة ف تيكتوك حشومة باش هاد القناة متكونش مليونية
    تحياتي لك استاذ والله يرحم من قراك

  11. الصراحة كنتفرج فيك وانا واثقة وعيني مغمضين ان معلوماتك كلها موثوقة ودقيقة جدا تبارك الله عليك هاذ les francs maçons سمعت بيهم في الطفولة ديالي ومن ديما عاطيينهم واحد الهالة من الغموض والقوة حتى كان كنقولو ان داكشي بزاف و مبالغ فيه ، شكرا حيت شرحتيلنا الاساس ديال المنظمة وكيفاش تكونت وعطيتينا حقائق عليهم . اثناء التأسيس كانت اهداف المنظمة نبيلة ومع الوقت وازدياد قوتها ودخول أُناس ذوي مناصب مهمة وثروات طائلة تحول المسار و كنظن حاليا ولات نقيض ما أُسست عليه

  12. المحافل الماسونية تقبل جميع الديانات إلا الملاحدة زرت محفل هناك قرآن مفتوح و موضوع على طاولة و جانبه كتب دينية أخرى

  13. باليا انك خايف دخل الحبس
    و مبغيتيش تجبد انضمام الحسن الثاني للماسونية و الرتبة ديالو مع ان المعلومة سهل الوصول ليها
    و ايضا انضمام اخنوش للماسونية
    و تهدر فالاخير على اماكن تواجد المحافل حاليا و عددهم ف المغرب و المغرب العربي

  14. الباطنية والاسماعلية والحشاشين
    وحتي النزارية هي مفاهيم واحدة
    كررتها كأنها منفصلة عن بعضها البعض.

  15. تفاديت الكلام عن تأثير شكيب أرسلان( مخابرات المانيا) الدرزي على خلال الفاسي وخصوصا أعضاء من حزب الاستقلال واخص بالذكر اول وزير خارجية المملكة بعد الاستقلال.محفل ماسوني قوي جدا أمريكي المنشأ ( روطاري) انضم إليه خيرة الأطر المغربية النافذة وكبار اصحاب رؤوس الأموال المغاربة، بل إن ماكرون أجبر رؤساء أفارقة على الدخول إلى الماسونية و قرر تنظيم مؤتمر عالمي للماسونية في داكار، لولى مقاومة المسيحيين والمسلمين لهذا التوجه واحبطوا المشروع.د

  16. ‏قال ﷺ ؛ كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن؛
    ‏"سُبْحانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحانَ اللَّهِ الْعظيمِ"،
    ‏الزمها ليلاً ونهاراً تجد الأمن والسعادة، والأجر والرحمة.

  17. لقد عبرت عن حقائق تاريخية ووصفك قريب من الواقع. أنت الآن بحاجة إلى تحديث معلوماتك بما يتوافق مع العصر الذي نعيش فيه. واصل بحثك وقد أساعدك! 22:28

  18. أغلبية حكام العرب ماسونيين للأسف ، أخنوش وكذالك معاهم ملوك المغرب ماسونين لكي يحافظوا على الحكم ويعبدون الشيطان من دون الله

Leave a Reply